مُزَآحُك الذِي لَم يَضحِكنُي مُنذٌ فَترآتِ طَويلة ..
أرهقَنِي البَحثُ عَنه !
وحُضورُكَ الذِي رَحَل عَنِي إلَى مَسآحَآتِ بَعِيدَة ..
أبكِي لأننِي لَم أستَطعْ حَتى أن أحلُمَ بِه !
وصَوتُكَ الذِي غّنَى لِي أُغنيَةَ الوَدآع ..
مُنآيَ أن أسمَعَه حَتى وَ إنْ كآنتْ أغنيَة ودآعٍ أخِيره !